راأيتني عاشقاً ولهاً تماديت شحيحاً عطائك وبه اكتفيت عن عهودك بالوفاء تخليت اراك جئت تتسلى فسليت لوجود امثالك في الحياة ما دريت رأيتك عاشقاً وعن هفواتك تغاضيت عواطفك تكشفت فبان ظاهرها وما خفيت سقيتك يا مريض الوهم ترياقي وما شفيت بارادتي سأسحق الثعالب وانت من عنيت عواطفك نقيع سم ومنها لقلبي جليت توارى عن وجهي فلقد انتهيت د. هاشم سامرائ
Comments