انها معارك قذرة يقودها فاشلون وفاسدون ليس ضد قيس انما ضد الدولة
.....
لا يهمهم "جيب" قيس فهو ليس لصا إنما تهمهم أموال الدولة إذ أن قليلها كثير جدا
..أما التنمية فقد أكدوا أنها لا تعنيهم ..
.... ......
هل تتذكرون لقظ تفتهمنا ان أن اشد كلابي ..وهم يشدون كلابهم ....هؤلاء الكلاب يجب ان يخرجوا من الصدارة ..
.......
هم
بصراحة أنا من أنصار أن يختار الشعب حكامه من رئيس الدولة الى الرئيس المحلي للتنمية المنتخب والذي سيكون مساعدا للمعتمد ذلك أفضل مليون مرة من اختياره حكامه من قادة الأحزاب الكبيرة والصغيرة من الذين
أكدوا فشلهم وفسادهم المالي والسياسي وسياحاتهم المدفوعة الأجر وتحالفاهم التي تغطي الفساد ااكلير مثل تحالفات الباجي وااغنوشي وتحالفات كل من اقترب نبي القروي شريك المافيوزي القذر برسلكوني وطارق بن عمار
كما اظهروا في وضوح تام سقوطهم الأخلاقي
وبين البعض منهم للناس أجمعين أنهم
"واطين" وخونة فبعد فشلهم وكل ما فعلهوه ضد الشعب وأموال الشعب توجهوا الى الخارج يشكون قيس سعيد ويتباكون على الأموال التي نهبوها وحرموا منها بعد أن حرموا الشعب من الطريق والقنطرة والمستسفى والأدوية والمدرسة لعشر سنوات كاملة ..وءهبوا بكذبون بكون حقوق الانسان لم تعد موجودة في التي كانوا يحمونها بقوانين فاسدة..وبعض قضاة فاسدين ..والكثير من الاداريين ااكبار الذين أهلكوا الدولة لصالح من كانوا في السجون أو منفيين في الخارج
وفي الواقع هم يشكون الدولة ويهيؤون لتسقط نهائيا وتنهار هياكلها كليا ليسهل توزيع غنائمها "تحت التوتة "
وأنتم تعرفون ما معنى المفاهمة تحت التوتة
.....
لا اطيل ..كل المعارك القائمة الآن ضد قيس هي في الواقع ضد الدولة ..ولا يهم أحد من المتصارعين قيسا . ما يهمهم جيوبهم التي تعودت على الثروات الضخمة بسهولة ..أما الذين يساندونهم فهم أنفسهم من جماعات من اليساريين المرضى بلا دواء ..أنهم يكتفون دوما بالفتات علنا أو سرا منذ عهد بورقيبة الى اليوم .
فالبعض منهم كانوا يتظاهرون بالرجولة وهم في قمة القذارة وأصابعهم في الداخلية
ايبيعوا زملاءه وهذا الكلام لم اصرح به أنا لاول مرة بل ان ييدهم الشهيد شكري بلعيد فضحهم .وقال بصريح العبارة هناك يساريون باعوا زملاءهم ..واعطئ حتى رقم الثمن . وهو زهيد حقير ..و كانت أمخاخههم في آنواحد أما في في فرنسا او لدى ممثلها عبد الوهاب عبد الله ومن لف لفه في القصر الرئاسي ..أو لدى رأس المال الفاسد الذي يقوده كل الذين إعترفوا بأن لديهم كلاب في الأحزاب وفي الاعلام و في وسط السياسيين الذين يتظاهرون بالستقلالية .وقال أحدهم كرة علنا وفؤ التلفزيون . لقد تفتهمنا أن "يشدوا "كلابهم
..وأتولى شخصيا أن اشد كلابي عن النبيح
Comments